فوائد من كتاب الرقائق (169)
عن الفضيل بن عياض قال: ليس من عبد أعطى شيئاً من الدنيا
إلا كان نقصاناً له من الدرجات في الجنة، وإن كان على الله كريماً.
عن الفضيل بن عياض قال: عاملوا الله عز وجل بالصدق في السر، فإن
الرفيع من رفعه الله، وإذا أحب الله عبداً أسكن محبته في قلوب العباد.
عن الفضيل بن عياض قال: من خاف الله تعالى لم يضره شيء ومن خاف
غير الله لم ينفعه أحد. وسألله عبد الله بن مالك، فقال: يا أبا علي ما الخلاص
مما نحن فيه؟ فقال له: أخبرني من أطاع الله عز وجل هل تضره معصية أحد؟
قال: لا، قال: فمن عصى الله سبحانه وتعالى هل تنفعه طاعة أحد؟ قال:
لا، قال: فهو الخلاص إن أردت الخلاص.
عن الفضيل بن عياض قال: ليس من عبد أعطى شيئاً من الدنيا
إلا كان نقصاناً له من الدرجات في الجنة، وإن كان على الله كريماً.
عن الفضيل بن عياض قال: عاملوا الله عز وجل بالصدق في السر، فإن
الرفيع من رفعه الله، وإذا أحب الله عبداً أسكن محبته في قلوب العباد.
عن الفضيل بن عياض قال: من خاف الله تعالى لم يضره شيء ومن خاف
غير الله لم ينفعه أحد. وسألله عبد الله بن مالك، فقال: يا أبا علي ما الخلاص
مما نحن فيه؟ فقال له: أخبرني من أطاع الله عز وجل هل تضره معصية أحد؟
قال: لا، قال: فمن عصى الله سبحانه وتعالى هل تنفعه طاعة أحد؟ قال:
لا، قال: فهو الخلاص إن أردت الخلاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق