خواطرمنتقاه ( 308)
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين كن "رحيقًا" يمدُّ مَن حوله بالسعادة والأمل، ولا تَك "حرِيقًا" يَلتهم لحظاتهم بالشكاية والأذى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق