خواطرمنتقاه ( 330)
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
وهذه هي الدنيا التي يستغرق فيها بعضُ الناس ويُضيِّعون الآخرة كلها؛ لينالوا منها بعضَ المتاع، هذه هي،
لا أمْن فيها ولا اطمئنان، ولا ثبات فيها ولا استقرار، ولا يَملك الناس من أمرها شيئًا إلا بمقدار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق