في رحاب آية 302
قال الله تعالى :
" فلله الحمد رب السماوات ورب الأرض رب العالمين *
وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم "
[الجاثية : 36 _ 37]
أي فلله سبحانه وتعالى وحده الحمد على نعمه التي لا تحصى على خلقه, رب السموات والأرض
و خالقها ومدبرها, رب الخلائق أجمعين. وله وحده سبحانه العظمة والجلال والكبرياء والسلطان والقدرة
والكمال في السموات والأرض, وهو العزيز الذي لا يغالب, الحكيم في أقواله وأفعاله وقدره وشرعه, تعالى وتقدس, لا إله إلا هو.
قال الله تعالى :
" فلله الحمد رب السماوات ورب الأرض رب العالمين *
وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم "
[الجاثية : 36 _ 37]
أي فلله سبحانه وتعالى وحده الحمد على نعمه التي لا تحصى على خلقه, رب السموات والأرض
و خالقها ومدبرها, رب الخلائق أجمعين. وله وحده سبحانه العظمة والجلال والكبرياء والسلطان والقدرة
والكمال في السموات والأرض, وهو العزيز الذي لا يغالب, الحكيم في أقواله وأفعاله وقدره وشرعه, تعالى وتقدس, لا إله إلا هو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق