لو أن السباق إلى الله "باﻷقدام"
لتصدّر خفيف البدن
لكن السباق إلى الله بالقلوب
فهنيئًا "لخفي العمل".
و من خفاء العمل قوله تعالى
{ إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ
فَهُوَ
خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ
سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }
و في الحديث ذكر من السبعة الذين
يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
( و رجل تصدق بصدقة فأخفاها
حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق