دخل في قوله_ صلى الله عليه وسلم_:
(
خيركم من تعلم القرآن وعلمه )
تعليم
حروفه ومعانيه جميعًا، بل تعلم معانيه هو المقصود الأول من تعلم
حروفه، وذلك الذي يزيد
الإيمان،
كما قال جندب بن عبد الله، وعبدالله بن عمر وغيرهما :
"تعلمنا الإيمان ثم تعلمنا القرآن، فازددنا إيمانًا،
وأنتم تعلمتم القرآن، ثم تتعلمون الإيمان".
ولهذا كانوا يبقون مدة في حفظ السورة"
ابن تيمية.
الفتاوى304
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق