أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• أثنى الله تعالى على من أوتوا حكمةً وعلمًا، فقال سبحانه:
﴿ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ ﴾ [سورة البقرة: 269].
والحكمةُ كما استُفيدَ من أقوالِ العلماء:
العقلُ السويّ،
والعلمُ النافع،
والفقهُ في الدين،
والإصابةُ في القولِ والفعل،
والقصدُ والاعتدال،
والبصيرةُ المستنيرة،
فيُدرِكُ بها المؤمنُ الأشياءَ على حقيقتها،
ويَفهمُ الأمورَ على واقعها كما ينبغي،
فيَهتدي ويُصيب.
فالذي يؤتَى هذا كلَّهُ في خيرٍ عظيم،
وهبةٍ جليلة، فإنهُ أُخرِجَ من ظلماتِ الجهلِ فكان في نورِ الهُدى،
ومن الانحرافِ إلى الاستقامةِ والرزانةِ والسداد.
ولا يَعرفُ قدرَ هذا العطاءِ الجليلِ والنعمةِ الكبيرةِ إلا أولو الأحلامِ والنُّهى،
الذين يعرفون النافعَ فيعملونَ به،
ويعرفونَ الضارَّ فيتجنَّبونه.
• أثنى الله تعالى على من أوتوا حكمةً وعلمًا، فقال سبحانه:
﴿ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ ﴾ [سورة البقرة: 269].
والحكمةُ كما استُفيدَ من أقوالِ العلماء:
العقلُ السويّ،
والعلمُ النافع،
والفقهُ في الدين،
والإصابةُ في القولِ والفعل،
والقصدُ والاعتدال،
والبصيرةُ المستنيرة،
فيُدرِكُ بها المؤمنُ الأشياءَ على حقيقتها،
ويَفهمُ الأمورَ على واقعها كما ينبغي،
فيَهتدي ويُصيب.
فالذي يؤتَى هذا كلَّهُ في خيرٍ عظيم،
وهبةٍ جليلة، فإنهُ أُخرِجَ من ظلماتِ الجهلِ فكان في نورِ الهُدى،
ومن الانحرافِ إلى الاستقامةِ والرزانةِ والسداد.
ولا يَعرفُ قدرَ هذا العطاءِ الجليلِ والنعمةِ الكبيرةِ إلا أولو الأحلامِ والنُّهى،
الذين يعرفون النافعَ فيعملونَ به،
ويعرفونَ الضارَّ فيتجنَّبونه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق