أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• متى يقولُ المرء: ﴿ يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً ﴾؟
يقولُ ذلك عندما يعرفُ مصيرَهُ إلى النار،
ويدركُ أن أصدقاءَهُ حرَّفوا أفكارهُ في الدنيا،
ثم خذلوهُ وتركوهُ يعاني آلامَ العذابِ في النارِ يومَ القيامة.
يقولُ ذلك يومَ لا ينفعُ هذا الكلام؛
لأن كلَّ شيءٍ قد انتهى،
فهذا يومُ الحسابِ والجزاء،
فهل من معتبرٍ قبلَ أن يأتي ذلك اليوم؟
• وعدَ نبيُّ الله موسى ربَّهُ ألاّ يكونَ ﴿ ظَهِيراً لِّلْمُجْرِمِينَ ﴾،
كما في الآيةِ (17) من سورةِ القصص،
يعني ألاّ يكونَ قوةً لهم،
ولا مدافعًا عنهم.
والمجرمُ هو كلُّ ظالم،
وكلُّ من لم يكنْ على نهجِ الحقّ،
فكلُّ كافرٍ ظالم؛
لأن الظلمَ يعني تجاوزَ الحقّ.
• متى يقولُ المرء: ﴿ يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَاناً خَلِيلاً ﴾؟
يقولُ ذلك عندما يعرفُ مصيرَهُ إلى النار،
ويدركُ أن أصدقاءَهُ حرَّفوا أفكارهُ في الدنيا،
ثم خذلوهُ وتركوهُ يعاني آلامَ العذابِ في النارِ يومَ القيامة.
يقولُ ذلك يومَ لا ينفعُ هذا الكلام؛
لأن كلَّ شيءٍ قد انتهى،
فهذا يومُ الحسابِ والجزاء،
فهل من معتبرٍ قبلَ أن يأتي ذلك اليوم؟
• وعدَ نبيُّ الله موسى ربَّهُ ألاّ يكونَ ﴿ ظَهِيراً لِّلْمُجْرِمِينَ ﴾،
كما في الآيةِ (17) من سورةِ القصص،
يعني ألاّ يكونَ قوةً لهم،
ولا مدافعًا عنهم.
والمجرمُ هو كلُّ ظالم،
وكلُّ من لم يكنْ على نهجِ الحقّ،
فكلُّ كافرٍ ظالم؛
لأن الظلمَ يعني تجاوزَ الحقّ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق