أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
• هناك من يجادلُ وأدلَّتهُ أوهنُ من بيتِ العنكبوت،
فلا يخدعُ إلا نفسه،
وعاقبةُ السوءِ تعودُ عليه،
فنفسهُ الخاسرة،
وليندمنَّ حيثُ لا ينفعُ الندم،
أو أن يتركَ الجدلَ المقيتَ ويعودَ إلى الحقِّ بنفسٍ راضية.
• يشتهي المرءُ ما كان لذيذًا،
مؤمنًا كان أو كافرًا.
وبما أن الكافرَ لا دينَ له،
فلا يتورَّعُ عن الحرام،
ويأكلُ كلَّ ما كان لذيذًا،
حلالًا كان أم حرامًا،
نافعًا أو ضارًّا،
كالخمرِ ولحمِ الخنزير،
أما المؤمنُ فيلتزمُ بقيودٍ محكمةٍ مفيدة،
فلا يأكلُ إلا الحلال،
أما الحرام، ومنه الضارّ،
فلا يقربها،
ومن فعلَ فقد عصَى ربَّ العباد،
وجنَى على نفسه.
• أقربُ العبادِ إلى ربهم أتقاهم له،
وأكثرهم توكلاً عليه،
وتعلقًا به،
وحبًّا له،
وسجودًا له،
وشوقًا إلى لقائه،
وفداءً لدينه.
• هناك من يجادلُ وأدلَّتهُ أوهنُ من بيتِ العنكبوت،
فلا يخدعُ إلا نفسه،
وعاقبةُ السوءِ تعودُ عليه،
فنفسهُ الخاسرة،
وليندمنَّ حيثُ لا ينفعُ الندم،
أو أن يتركَ الجدلَ المقيتَ ويعودَ إلى الحقِّ بنفسٍ راضية.
• يشتهي المرءُ ما كان لذيذًا،
مؤمنًا كان أو كافرًا.
وبما أن الكافرَ لا دينَ له،
فلا يتورَّعُ عن الحرام،
ويأكلُ كلَّ ما كان لذيذًا،
حلالًا كان أم حرامًا،
نافعًا أو ضارًّا،
كالخمرِ ولحمِ الخنزير،
أما المؤمنُ فيلتزمُ بقيودٍ محكمةٍ مفيدة،
فلا يأكلُ إلا الحلال،
أما الحرام، ومنه الضارّ،
فلا يقربها،
ومن فعلَ فقد عصَى ربَّ العباد،
وجنَى على نفسه.
• أقربُ العبادِ إلى ربهم أتقاهم له،
وأكثرهم توكلاً عليه،
وتعلقًا به،
وحبًّا له،
وسجودًا له،
وشوقًا إلى لقائه،
وفداءً لدينه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق