أستاذ: محمد خير رمضان يوسف
من الرحمةِ والمودَّةِ بين الزوجِ وزوجه،
أنه ينتظرُ العودةَ إلى البيتِ ليجدَ عندها السكنَ والراحة،
وينسَى بذلك همومَ العمل،
وما يصادفهُ من مصاعبَ خارجَ البيت.
والمؤمنةُ الصالحة، الهادئة، المبتسمة، الحنون،
هي التي تكونُ كذلك،
وقارنْ بينها وبين مَن تجعلُ البيتَ هياجًا وزعيقًا وسبًّا ونيرانًا،
وتزمجرُ وكأنها إعصارٌ يقلعُ البيتَ من أساسه،
وتعاملُ زوجها الطيبَ معاملةَ الندِّ للندِّ،
وتكيلُ له الكلامَ كيلاً وزيادة،
فلا عفوَ ولا تسامحَ في قاموسها،
فيشيبُ لذلك الزوجُ ويمرض،
وتنقلبُ حياتهُ إلى جحيم،
وينحرفُ الأولادُ بسببِ ذلك،
وتفسدُ أخلاقهم بالنظرِ إلى جوِّ البيت،
وخاصةً البنات،
اللاتي ينظرن إلى أمهاتهنَّ غالبًا..
ويفترشُ الشقاءُ نفوسَهم جميعًا.
من الرحمةِ والمودَّةِ بين الزوجِ وزوجه،
أنه ينتظرُ العودةَ إلى البيتِ ليجدَ عندها السكنَ والراحة،
وينسَى بذلك همومَ العمل،
وما يصادفهُ من مصاعبَ خارجَ البيت.
والمؤمنةُ الصالحة، الهادئة، المبتسمة، الحنون،
هي التي تكونُ كذلك،
وقارنْ بينها وبين مَن تجعلُ البيتَ هياجًا وزعيقًا وسبًّا ونيرانًا،
وتزمجرُ وكأنها إعصارٌ يقلعُ البيتَ من أساسه،
وتعاملُ زوجها الطيبَ معاملةَ الندِّ للندِّ،
وتكيلُ له الكلامَ كيلاً وزيادة،
فلا عفوَ ولا تسامحَ في قاموسها،
فيشيبُ لذلك الزوجُ ويمرض،
وتنقلبُ حياتهُ إلى جحيم،
وينحرفُ الأولادُ بسببِ ذلك،
وتفسدُ أخلاقهم بالنظرِ إلى جوِّ البيت،
وخاصةً البنات،
اللاتي ينظرن إلى أمهاتهنَّ غالبًا..
ويفترشُ الشقاءُ نفوسَهم جميعًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق