عزيزتي الزوجة: انتبهي لطبيعة زوجك ، وافهمي نفسيته جيدا ،
حتى تستقر حياتكما ، وتنعما بالرضا والسعادة..تجنبي الوقوع فيها.
لا تقارني نفسك به ، فهو مختلف عنك.
لا تقتحمي عزلته ، لأنه يفضل أن ينعزل عن الآخرين ،
إذا كانت لديه مشكلة يحاول حلها.
لا تستفزيه ، فهو بطبيعته حاد الطباع ،
عصبي المزاج ، ينفذ صبره بسرعة.
لا تتوقعي منه أن يقوم بما ترغبين في أن يقوم به ،
لأنه لا يفكر بأسلوبك نفسه .
لا تفرضي أسلوبك أو تفكيرك عليه ، لأنه يغضب إذا شعر بنديتك له.
لا تثقلي عليه بالحديث، فهو لا يحب المرأة الثرثارة.
لا تنتظري أن يقول لك آسف ، لأنه لا يحب الاعتذار ،
وأن أراد فإنه يتبع طرقاً أخرى غير مباشرة في التعبير عن ذلك .
لا تشعريه بعدم حاجتك إليه ، حتى لا تفقدي عطاء ه ورعايته لك.
لا تسمعيه كلاماً لا يرضى عنه ، لأن هذا يؤذيه ويعكر صفو مزاجه.
لا تقللي من قيمة ما يقوم به من أجلك ومن أجل أولادكما ،
حتى لا تفقديه.
لا تنتقديه أمام أهله وأصدقائه ، لأنه يشعر بأنك تنتقمين من رجولته.
لا تلحي عليه في السؤال عند خروجه ،
فهو يرغب في أن يكون كالطائر الحر.
لا تنفريه منك أثناء المعاشرة الزوجية ،لا تنشري أسرار حياتكما ،
لأن الرجل بطبيعته كتوم.
لا تزيدي من طلباتك، فهو يحب الزوجة القنوع.
لا تشعريه بأنك أفضل منه ، حتى لا تفقدي حبه واحترامه.
لا تقللي من حبك وحنانك له ، فإن هذا يشعره بالرضا.
لا تنتظريه دائماً أن يكون المبادر ، فإن كرم الزوج في ردود أفعاله.
لا تهتمي بأولادك علي حساب اهتمامك به ، فهو يحب أن يكون مصدر
الاهتمام والرعاية طوال وجوده بالبيت.
المبارك من كثر خيره وحسن أثره.
حتى تستقر حياتكما ، وتنعما بالرضا والسعادة..تجنبي الوقوع فيها.
لا تقارني نفسك به ، فهو مختلف عنك.
لا تقتحمي عزلته ، لأنه يفضل أن ينعزل عن الآخرين ،
إذا كانت لديه مشكلة يحاول حلها.
لا تستفزيه ، فهو بطبيعته حاد الطباع ،
عصبي المزاج ، ينفذ صبره بسرعة.
لا تتوقعي منه أن يقوم بما ترغبين في أن يقوم به ،
لأنه لا يفكر بأسلوبك نفسه .
لا تفرضي أسلوبك أو تفكيرك عليه ، لأنه يغضب إذا شعر بنديتك له.
لا تثقلي عليه بالحديث، فهو لا يحب المرأة الثرثارة.
لا تنتظري أن يقول لك آسف ، لأنه لا يحب الاعتذار ،
وأن أراد فإنه يتبع طرقاً أخرى غير مباشرة في التعبير عن ذلك .
لا تشعريه بعدم حاجتك إليه ، حتى لا تفقدي عطاء ه ورعايته لك.
لا تسمعيه كلاماً لا يرضى عنه ، لأن هذا يؤذيه ويعكر صفو مزاجه.
لا تقللي من قيمة ما يقوم به من أجلك ومن أجل أولادكما ،
حتى لا تفقديه.
لا تنتقديه أمام أهله وأصدقائه ، لأنه يشعر بأنك تنتقمين من رجولته.
لا تلحي عليه في السؤال عند خروجه ،
فهو يرغب في أن يكون كالطائر الحر.
لا تنفريه منك أثناء المعاشرة الزوجية ،لا تنشري أسرار حياتكما ،
لأن الرجل بطبيعته كتوم.
لا تزيدي من طلباتك، فهو يحب الزوجة القنوع.
لا تشعريه بأنك أفضل منه ، حتى لا تفقدي حبه واحترامه.
لا تقللي من حبك وحنانك له ، فإن هذا يشعره بالرضا.
لا تنتظريه دائماً أن يكون المبادر ، فإن كرم الزوج في ردود أفعاله.
لا تهتمي بأولادك علي حساب اهتمامك به ، فهو يحب أن يكون مصدر
الاهتمام والرعاية طوال وجوده بالبيت.
المبارك من كثر خيره وحسن أثره.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق