حكم الشرك الأصغر
السؤال:
هل الشرك الأصغر وهو الرياء مخلد صاحبه في النار أم لا؟
الجواب:
لا، الشرك الأصغر لا يخلد صاحبه، مثل الكبائر لا يخلد صاحبه في النار، مثل
قوله: لولا الله وأنت، وما شاء الله وشئت، وكيسير الرياء، والحلف بغير الله،
كل هذه ضمن الشرك الأصغر، لا توجب الخلود في النار، ولا تبطل الأعمال
ولكنها محرمة، ليست من كبائر الذنوب بل أشد من كبائر الذنوب، ولكنها لا
توجب خلوده في النار، ولا توجب اليأس من المغفرة. نعم.
المقدم: هذا بالنسبة للرياء في العبادات..؟
الشيخ: الرياء في العبادات والحلف بغير الله، وما شاء الله وشاء فلان، لولا
الله وفلان، وهذا من الله وفلان، هذا من أنواع الشرك الأصغر. نعم.
المصدر/ مجموع فتاوى ابن باز
السؤال:
هل الشرك الأصغر وهو الرياء مخلد صاحبه في النار أم لا؟
الجواب:
لا، الشرك الأصغر لا يخلد صاحبه، مثل الكبائر لا يخلد صاحبه في النار، مثل
قوله: لولا الله وأنت، وما شاء الله وشئت، وكيسير الرياء، والحلف بغير الله،
كل هذه ضمن الشرك الأصغر، لا توجب الخلود في النار، ولا تبطل الأعمال
ولكنها محرمة، ليست من كبائر الذنوب بل أشد من كبائر الذنوب، ولكنها لا
توجب خلوده في النار، ولا توجب اليأس من المغفرة. نعم.
المقدم: هذا بالنسبة للرياء في العبادات..؟
الشيخ: الرياء في العبادات والحلف بغير الله، وما شاء الله وشاء فلان، لولا
الله وفلان، وهذا من الله وفلان، هذا من أنواع الشرك الأصغر. نعم.
المصدر/ مجموع فتاوى ابن باز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق