فوائد من سير السلف (145)
سئل ابن عطاء: ما المروءة؟ قال: أن لا تستكثر لله عملا، وقال ابن عطاء:
من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من
مقام متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه والتأدب بآدابه قولا وفعلا
وعزما وعقدا ونية، وقال: العلم الأكبر: الهيبة والحياء فمن عري
عنهما عري عن الخيرات.
قال ابن عطاء: من عامل الله على رؤية ما سبق منه إليه، لم يكن بعجب
أن يمشي على الماء أو في الهواء، وكل أمر الله عجب وليس شيء
منه عجب.
سئل ابن عطاء: ما المروءة؟ قال: أن لا تستكثر لله عملا، وقال ابن عطاء:
من ألزم نفسه آداب السنة نور الله قلبه بنور المعرفة، ولا مقام أشرف من
مقام متابعة الحبيب في أوامره وأفعاله وأخلاقه والتأدب بآدابه قولا وفعلا
وعزما وعقدا ونية، وقال: العلم الأكبر: الهيبة والحياء فمن عري
عنهما عري عن الخيرات.
قال ابن عطاء: من عامل الله على رؤية ما سبق منه إليه، لم يكن بعجب
أن يمشي على الماء أو في الهواء، وكل أمر الله عجب وليس شيء
منه عجب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق