مفتاح التربية الناجحة للأطفال
التعبير الدائم عن الحب للطفل هو أساس التربية الناجحة. لا يهم إن كان هذا
التعبير يختلف اختلافا كبيرا من مكان الى آخر. ما يهم حقا أن يواجه الآباء
احتياجات الطفل، وان يشعر الطفل بانه محبوب بالفعل.
لا تتغير الاحتياجات الأساسية للطفل. نعم المجتمع يتغير. والتغيرات التى
رايناها فى العقدين الأخيرين تعطى للآباء سببا حقيقيا للقلق، ويمكن ان تعقد
المهمة الحساسة لتربية اطفالنا. يبدو ان مجتمعنا يقف صفا واحدا ضد ما
نحاول تحقيقه ومع ذلك فعلينا ان نتذكر ان الحاجات الأساسية للاطفال
لا تتغير، واول هذه الاحتياجات الاحساس بأنهم محبوبون.
معظم الاباء يحبون أطفالهم ولكن لا يعبرون عن الحب بطرق ذات معنى
للطفل، او تستطيع إشباع الاحتياجات الكلية للطفل. إذا كانت الثقافة المحيطة
والمجتمع يتشابه الى حد كاف مع قيم العائلة. فيمكن للآباء فى الغالب ان
يؤدوا دورهم بالكاد فى تربية الأطفال، ولكن إذا كانت الثقافة متباعدة كثيرا
عما يؤمن به الآباء ويقدرونه، فإن العبء الأكبر يقع عليهم لمواجهة
احتياجات اطفالهم. فلا يوجد اليوم مكان للخطأ.
فكأب يرغب فى تنشئة اطفال يتحملون المسئولية، وعلى خلق عظيم بداية
هذا القرن الجديد، فانت تعرف ضخامة المهمة الملقاة على عاتقك. لا يمكنك
ان تتكل على معظم المدارس او الجيران او المجتمع ليقدم لك معونة ذات
اهمية. وفى معظم الاحوال فانت لا تستطيع حتى ان تثق بأقاربك لدعم ما
تقوم به من تعليم او قدوة فى البيت. وبالتأكيد لا تستطيع ان تضع ثقتك
فى وسائل الاعلام بما تحمله من رسائل.
نحن نعيش فى مجتمع لا يعطى للطفولة حقها المطلوب تامل ما يحدث:
إن احتياجات الأطفال لا تحظى غالبا بالأولوية . فاعتى المجرمين يلقون
خدمات اجتماعية أفضل من العديد من اطفالنا
أصبحت العديد من المدارس امكنة للفوضى بدلا من ان تكون الماوى الآمن
الذى يتعلم فيه الاطفال. غن العنف فى المدارس يمثل اهم مصادر القلق
على الصحة العامة.
يستغل المعلنون نقاط ضعف ورغبات الأطفال
تظل اساءة معاملة الاطفال وصمة عار على المجتمع
فى القرن الحادى والعشرين
كل هذا يعنى انكم كآباء وامهات بحاجة لأن تفهموا اكثر من ذى قبل ما
يحتاجه اطفالنا، الىن وفى المستقبل، حتى نعمل على الدوام لاشباع هذه
الحاجات فى السنوات القليلة القادمة التى نحصل فيها على اطفال
التعبير الدائم عن الحب للطفل هو أساس التربية الناجحة. لا يهم إن كان هذا
التعبير يختلف اختلافا كبيرا من مكان الى آخر. ما يهم حقا أن يواجه الآباء
احتياجات الطفل، وان يشعر الطفل بانه محبوب بالفعل.
لا تتغير الاحتياجات الأساسية للطفل. نعم المجتمع يتغير. والتغيرات التى
رايناها فى العقدين الأخيرين تعطى للآباء سببا حقيقيا للقلق، ويمكن ان تعقد
المهمة الحساسة لتربية اطفالنا. يبدو ان مجتمعنا يقف صفا واحدا ضد ما
نحاول تحقيقه ومع ذلك فعلينا ان نتذكر ان الحاجات الأساسية للاطفال
لا تتغير، واول هذه الاحتياجات الاحساس بأنهم محبوبون.
معظم الاباء يحبون أطفالهم ولكن لا يعبرون عن الحب بطرق ذات معنى
للطفل، او تستطيع إشباع الاحتياجات الكلية للطفل. إذا كانت الثقافة المحيطة
والمجتمع يتشابه الى حد كاف مع قيم العائلة. فيمكن للآباء فى الغالب ان
يؤدوا دورهم بالكاد فى تربية الأطفال، ولكن إذا كانت الثقافة متباعدة كثيرا
عما يؤمن به الآباء ويقدرونه، فإن العبء الأكبر يقع عليهم لمواجهة
احتياجات اطفالهم. فلا يوجد اليوم مكان للخطأ.
فكأب يرغب فى تنشئة اطفال يتحملون المسئولية، وعلى خلق عظيم بداية
هذا القرن الجديد، فانت تعرف ضخامة المهمة الملقاة على عاتقك. لا يمكنك
ان تتكل على معظم المدارس او الجيران او المجتمع ليقدم لك معونة ذات
اهمية. وفى معظم الاحوال فانت لا تستطيع حتى ان تثق بأقاربك لدعم ما
تقوم به من تعليم او قدوة فى البيت. وبالتأكيد لا تستطيع ان تضع ثقتك
فى وسائل الاعلام بما تحمله من رسائل.
نحن نعيش فى مجتمع لا يعطى للطفولة حقها المطلوب تامل ما يحدث:
إن احتياجات الأطفال لا تحظى غالبا بالأولوية . فاعتى المجرمين يلقون
خدمات اجتماعية أفضل من العديد من اطفالنا
أصبحت العديد من المدارس امكنة للفوضى بدلا من ان تكون الماوى الآمن
الذى يتعلم فيه الاطفال. غن العنف فى المدارس يمثل اهم مصادر القلق
على الصحة العامة.
يستغل المعلنون نقاط ضعف ورغبات الأطفال
تظل اساءة معاملة الاطفال وصمة عار على المجتمع
فى القرن الحادى والعشرين
كل هذا يعنى انكم كآباء وامهات بحاجة لأن تفهموا اكثر من ذى قبل ما
يحتاجه اطفالنا، الىن وفى المستقبل، حتى نعمل على الدوام لاشباع هذه
الحاجات فى السنوات القليلة القادمة التى نحصل فيها على اطفال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق