أهمية اللعب للأطفال
للعب أهمية تربوية ونفسية كبيرة ، وله وظائف متعددة أهمها:
- أنه وسيلة من وسائل اكتساب السلوك القويم.
- أنه وسيلة من وسائل تطوير السلوك.
- أنه وسيلة من وسائل تحرير الطفل من التوتر النفسي.
- أنه وسيلة من وسائل تطوير التفكير.
- أنه وسيلة من وسائل تعليم الطفل القوانين والقواعد
الأخلاقية والاجتماعية.
- أنه وسيلة من وسائل تفاعل المتعلم مع بيئته.
- أنه وسيلة من وسائل الإعداد للحياة.
- أنه وسيلة من وسائل إشباع الدوافع الوطنية والقومية.
إضافة إلى إن اللعب التمثيلي يمكّن الطفل من الاستكشاف ؛ حيث يكتسب
قواعد السلوك من أدوار الكبار التي يمثلها. وأنه يساعد على تفريد التعلم.
ويرى فرويد أن اللعب وسيلة علاج من الأمراض النفسية.
- كيف يوظف المعلم وولي الأمر اللعب ؟
يعمل اللعب على إحداث تغييرات مرغوبة في البناء الجسمي وفي التكوين
العقلي والنفسي للطفل، لذلك فإنه من الأهمية بمكان أن يعرف المعلم وولي
الأمر كيف يوظفان اللعب لتحقيق هذا الهدف العزيز. وفيما يلي بعض
النصائح التي يمكن أن تساعدهم على تحقيق ذلك .
أ - توفير الألعاب التي تلائم المرحلة العمرية للطفل ، ولا تتعارض مع الثقافة
التي يراد للطفل أن يتربى عليها، والتأكد من أنها لا تلحق به أذى.
ب - التخطيط الواعي ووضع منهجية علمية واضحة الأهداف ، لتحقيق
أفضل فائدة مرجوة للطفل بممارستها. ويضمن التخطيط تحديد الألعاب التي
تعمل على تنمية جانب من جوانب شخصية الطفل الجسمية والعقلية
والوجدانية والمهارية والاجتماعية.
- الإطلاع على تجارب المربين المبدعين الذين أحسنوا توظيف اللعب في
التعليم ، ومن أبرزهم منتسوري التي أنشأت مراكز للأطفال يتعلمون فيها
القراءة والحساب من خلال اللعب.
سلبيات عدم اللعب:
بقي أن نحذر من أن بعض أولياء الأمور يخطئون إذ يعتقدون بأن اللعب لا
فائدة ترجى منه، وأنه مضيعة للوقت وللجهد ، فيمنعون أبناءهم من ممارسة
اللعب خوفاً عليهم، وحرصاً على مستقبلهم. وهؤلاء الأطفال المحرومون من
اللعب ينشئون غالباً مثل دجاج المزارع بلا خبرات مفيدة ، ويكونون عاجزين
عن مواصلة التعلم بصورة جيدة عند التحاقهم بالمدرسة، والأجدر بهم أن
لا يحرموا أبناءهم من جني ثمرات اللعب ؛ لأنه يساعدهم على بناء
شخصياتهم بناء سوياً متوازناً .
للعب أهمية تربوية ونفسية كبيرة ، وله وظائف متعددة أهمها:
- أنه وسيلة من وسائل اكتساب السلوك القويم.
- أنه وسيلة من وسائل تطوير السلوك.
- أنه وسيلة من وسائل تحرير الطفل من التوتر النفسي.
- أنه وسيلة من وسائل تطوير التفكير.
- أنه وسيلة من وسائل تعليم الطفل القوانين والقواعد
الأخلاقية والاجتماعية.
- أنه وسيلة من وسائل تفاعل المتعلم مع بيئته.
- أنه وسيلة من وسائل الإعداد للحياة.
- أنه وسيلة من وسائل إشباع الدوافع الوطنية والقومية.
إضافة إلى إن اللعب التمثيلي يمكّن الطفل من الاستكشاف ؛ حيث يكتسب
قواعد السلوك من أدوار الكبار التي يمثلها. وأنه يساعد على تفريد التعلم.
ويرى فرويد أن اللعب وسيلة علاج من الأمراض النفسية.
- كيف يوظف المعلم وولي الأمر اللعب ؟
يعمل اللعب على إحداث تغييرات مرغوبة في البناء الجسمي وفي التكوين
العقلي والنفسي للطفل، لذلك فإنه من الأهمية بمكان أن يعرف المعلم وولي
الأمر كيف يوظفان اللعب لتحقيق هذا الهدف العزيز. وفيما يلي بعض
النصائح التي يمكن أن تساعدهم على تحقيق ذلك .
أ - توفير الألعاب التي تلائم المرحلة العمرية للطفل ، ولا تتعارض مع الثقافة
التي يراد للطفل أن يتربى عليها، والتأكد من أنها لا تلحق به أذى.
ب - التخطيط الواعي ووضع منهجية علمية واضحة الأهداف ، لتحقيق
أفضل فائدة مرجوة للطفل بممارستها. ويضمن التخطيط تحديد الألعاب التي
تعمل على تنمية جانب من جوانب شخصية الطفل الجسمية والعقلية
والوجدانية والمهارية والاجتماعية.
- الإطلاع على تجارب المربين المبدعين الذين أحسنوا توظيف اللعب في
التعليم ، ومن أبرزهم منتسوري التي أنشأت مراكز للأطفال يتعلمون فيها
القراءة والحساب من خلال اللعب.
سلبيات عدم اللعب:
بقي أن نحذر من أن بعض أولياء الأمور يخطئون إذ يعتقدون بأن اللعب لا
فائدة ترجى منه، وأنه مضيعة للوقت وللجهد ، فيمنعون أبناءهم من ممارسة
اللعب خوفاً عليهم، وحرصاً على مستقبلهم. وهؤلاء الأطفال المحرومون من
اللعب ينشئون غالباً مثل دجاج المزارع بلا خبرات مفيدة ، ويكونون عاجزين
عن مواصلة التعلم بصورة جيدة عند التحاقهم بالمدرسة، والأجدر بهم أن
لا يحرموا أبناءهم من جني ثمرات اللعب ؛ لأنه يساعدهم على بناء
شخصياتهم بناء سوياً متوازناً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق