تخبرنا أنَّ الفرج مهما تأجل ..
سيأتي فجره ليشرقْ ..
فاستبشروا وتفاءلوا ..
مساؤكمْ تفائل وأملْ وسعادةْ..
عندما يقذف الله في قلبك الانتباه واليقظة من الغفلة،
تصبح بعدها صاحب هم وقضية، من الذين وصفهم ابن الجوزي بقوله:
(إن من الصفوة أقواماً منذ استيقظوا ما ناموا ومنذ قاموا ما وقفوا،
فهم في صعود وترق، كلما قطعوا شوطاً نظروا،
فرأوا قصور ما كانوا فيه فاستغفروا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق