علماء يكشفون أخطر مكان على الأرض..
موطن لديناصورات مختلفة
تمثل الديناصورات علامة غامضة فى تاريخ البشرية، ويسعى العلماء من دول مختلفة للعثور على أماكن تواجدهم ومعرفة معلومات عنهم وكشف غموضهم.
وعاشت الديناصورات فى عدة اماكن على كوكب الأرض، إلا أن العلماء حددوا أخطر مكان عاشت فيه الديناصورات على سطح الأرض، وفقا لموقع سبوتنيك.
مجموعة من علماء الحفريات، قاموا بدراسة أكدوا من خلالها أن الصحراء الكبرى فى شمال افريقيا، والتى تضم 100 دولة، أنها كانت أخطر مكان على كوكب الأرض قبل 100 مليون عام.
دراسة قادها مجموعة من العلماء من جامعة ديترويت ميرسي، لمعرفة الحيوانات التى عاشت فى الصحراء الكبرى منذ القدم، وتبين لهم أن أخطر الكائنات الحية التي سكنت كوكبنا قد تجمعت في هذه المنطقة، وأشارت الدراسة إلى أن 3 من أكبر الديناصورات المعروفة قد سكنت الصحراء الكبرى قبل مئة مليون عام.
كما كشفت الدراسة عن وجود الزواحف الهائلة (البتروصورات) التى كانت تستطيع التحليق في السماء، وهي حيوانات مفترسة أشبه بالتماسيح التي تهيم في الأجواء، هذا عدا الكائنات المائية المرعبة التي سكنت الأنهار الشاسعة.
ويمكن اعتبار الدراسة بأنها الأكثر شمولا منذ نحو قرن، حول هذه المنطقة، إذ تضمنت عقودا من سجلات الحفريات من مختلف المتاحف حول العالم، وملاحظات لمستكشفين عملوا في "تشكيل كمكم"، والذي يعتبر بأنه مجموعة متنوعة من التكوينات الصخرية الطباشيرية في المغرب.
موطن لديناصورات مختلفة
تمثل الديناصورات علامة غامضة فى تاريخ البشرية، ويسعى العلماء من دول مختلفة للعثور على أماكن تواجدهم ومعرفة معلومات عنهم وكشف غموضهم.
وعاشت الديناصورات فى عدة اماكن على كوكب الأرض، إلا أن العلماء حددوا أخطر مكان عاشت فيه الديناصورات على سطح الأرض، وفقا لموقع سبوتنيك.
مجموعة من علماء الحفريات، قاموا بدراسة أكدوا من خلالها أن الصحراء الكبرى فى شمال افريقيا، والتى تضم 100 دولة، أنها كانت أخطر مكان على كوكب الأرض قبل 100 مليون عام.
دراسة قادها مجموعة من العلماء من جامعة ديترويت ميرسي، لمعرفة الحيوانات التى عاشت فى الصحراء الكبرى منذ القدم، وتبين لهم أن أخطر الكائنات الحية التي سكنت كوكبنا قد تجمعت في هذه المنطقة، وأشارت الدراسة إلى أن 3 من أكبر الديناصورات المعروفة قد سكنت الصحراء الكبرى قبل مئة مليون عام.
كما كشفت الدراسة عن وجود الزواحف الهائلة (البتروصورات) التى كانت تستطيع التحليق في السماء، وهي حيوانات مفترسة أشبه بالتماسيح التي تهيم في الأجواء، هذا عدا الكائنات المائية المرعبة التي سكنت الأنهار الشاسعة.
ويمكن اعتبار الدراسة بأنها الأكثر شمولا منذ نحو قرن، حول هذه المنطقة، إذ تضمنت عقودا من سجلات الحفريات من مختلف المتاحف حول العالم، وملاحظات لمستكشفين عملوا في "تشكيل كمكم"، والذي يعتبر بأنه مجموعة متنوعة من التكوينات الصخرية الطباشيرية في المغرب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق