وتدبروا(212)
من مناسبة قوله تعالى: {له ما في السموات وما في الأرض}
بعد التوحيد {لا إله إلا هو} أن قوله "ما" عام، فكل ما في السموات والأرض لله،
مملوك من مماليكه وعبد من عبيده، فكيف يعبد العبد عبدا ولا يعبد مالكه؟!
من مناسبة قوله تعالى: {له ما في السموات وما في الأرض}
بعد التوحيد {لا إله إلا هو} أن قوله "ما" عام، فكل ما في السموات والأرض لله،
مملوك من مماليكه وعبد من عبيده، فكيف يعبد العبد عبدا ولا يعبد مالكه؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق