كيف نزين القلب
ملخص من درس الاستاذه اناهيد اسم الله( البر ) افتتحت الدرس
أن هناك زينه خارجيه وداخلية (القلب )وهو محل نظر الرب
لا مانع أن تكون الزينه الظاهريه للناس لكن زينة القلب
يجب أن نزيه للرب
كيف نزين القلب هناك مراحل
منبع أمراض القلوب مستودع حب الدنيا وما يفرزه
■مراحل التزيين للقلوب:
1. التطهير :
تنظيف القلب من الأمراض بإزالتها أو سترها .
☆اللباس الحسي يستر العورات البدنية الحسية في سورة الأعراف
ولباس التقوى يستر العورات القلبية فيها جزء من المصلحة لا يمكن إزالتها لكن لابد من تركها مستورة .
مثل( الغضب )عورة يجب عليك سترها لكن عند المصلحة يجب أن تستعملها
وفيها ما هو عورة يجب إزالتها ودفعها مثل (العلو ، الحسد ).
ولا يمكن علاجها وتطبيبها إلا بالصدق في إرادة تطهيرها من الأمراض القلبية.
بمعرفتها على حقيقتها وبأسمائها ثم أعراضها
وظواهرها ثم نستغيث بالله ليطهرقلوبنا منها.
[الغشاش لنفسه سيغطي ويخفي هذه العورات عن نفسه يرسم لنفسه
صورة مثالية ولا يعرف أمراضه القلبية ويؤلمه مواجه نفسه]
2.الترتيب:
الهموم التي تهمك
نريد أن نرتبها ونجعل لنا أولويات في الهموم
( لأن عدم ترتيب الأولويات في الاهتمامات يفسد عليك القرارات )
يقال لك جنة ونعيم وما تفعله في الدنيا لابد أن يشغلك فيها أمر الملك
الذي يملكها .
مثلا تهتم بالذكر لتنتفع بالتحصين وتنسى أن الأصل في قيامك بالذكر
لتكتب من الذاكرين!!!!
ومثلا الطواف ليس بمكان لتلقط فيه ذكريات للدنيا هذا مكان عظيم يرفع له
بكل خطوة ويوضع عنه بكل خطوة .فمن يفعل هذا فأولويات همومه صفر!!!
☆لابد من البعد عن الهوى فالقلوب السليمة الصحيحة لا تتبع الهوى
في ترتيب الأولويات
من بر الله بنا أن يرتب
لنا أولوياتنا
●من أولوياتي إذا خيرت في أداء صلاتي
أن أصلي كثيرا أو أصلي محسنا فيها فأيهما اختار ؟!
لابد أن تعلم أن الشريعة حكمت ترتيب أولوياتك فلتصل محسنا .
3.التزيين: السلامة
تصل بالعبد أن يكون دائم الصلة بربه.
أن تزين علاقتك بربك بمشاعر الخوف والرجاء
واعلم أن الريح الطيبة لا تمر على قلب عفن بالأمراض.
☆عماد هذه المرحلة ( التزيين) المعرفة الدقيقة فرسول الله
صلى الله عليه وسلم فتحب لقاء الله وإن كنت لا تحب الموت
فنرجو من الله أن تموت على حسن خاتمة.
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
[فاعتبر الموت هو القنطرة للوصول إلى المحبوب]
فتاج هذه المرحلة هي:
أن تزين القلب حتى يحب لقاء الله.
فالمتزين قد أتى بالتوحيد ثباتا ويقينا فتجد قلبك متعلقا بالله وحده .
نجد الحياة كلها محصورة بين الأول والآخر.
{ أفي الله شك فاطر السموات والأرض}
وعلينا بالاستغاثة بالله من أمراض الشك والشبهات.
فاطمع أن يكون لك عند
الله البر مكانة
ملخص من درس الاستاذه اناهيد اسم الله( البر ) افتتحت الدرس
أن هناك زينه خارجيه وداخلية (القلب )وهو محل نظر الرب
لا مانع أن تكون الزينه الظاهريه للناس لكن زينة القلب
يجب أن نزيه للرب
كيف نزين القلب هناك مراحل
منبع أمراض القلوب مستودع حب الدنيا وما يفرزه
■مراحل التزيين للقلوب:
1. التطهير :
تنظيف القلب من الأمراض بإزالتها أو سترها .
☆اللباس الحسي يستر العورات البدنية الحسية في سورة الأعراف
ولباس التقوى يستر العورات القلبية فيها جزء من المصلحة لا يمكن إزالتها لكن لابد من تركها مستورة .
مثل( الغضب )عورة يجب عليك سترها لكن عند المصلحة يجب أن تستعملها
وفيها ما هو عورة يجب إزالتها ودفعها مثل (العلو ، الحسد ).
ولا يمكن علاجها وتطبيبها إلا بالصدق في إرادة تطهيرها من الأمراض القلبية.
بمعرفتها على حقيقتها وبأسمائها ثم أعراضها
وظواهرها ثم نستغيث بالله ليطهرقلوبنا منها.
[الغشاش لنفسه سيغطي ويخفي هذه العورات عن نفسه يرسم لنفسه
صورة مثالية ولا يعرف أمراضه القلبية ويؤلمه مواجه نفسه]
2.الترتيب:
الهموم التي تهمك
نريد أن نرتبها ونجعل لنا أولويات في الهموم
( لأن عدم ترتيب الأولويات في الاهتمامات يفسد عليك القرارات )
يقال لك جنة ونعيم وما تفعله في الدنيا لابد أن يشغلك فيها أمر الملك
الذي يملكها .
مثلا تهتم بالذكر لتنتفع بالتحصين وتنسى أن الأصل في قيامك بالذكر
لتكتب من الذاكرين!!!!
ومثلا الطواف ليس بمكان لتلقط فيه ذكريات للدنيا هذا مكان عظيم يرفع له
بكل خطوة ويوضع عنه بكل خطوة .فمن يفعل هذا فأولويات همومه صفر!!!
☆لابد من البعد عن الهوى فالقلوب السليمة الصحيحة لا تتبع الهوى
في ترتيب الأولويات
من بر الله بنا أن يرتب
لنا أولوياتنا
●من أولوياتي إذا خيرت في أداء صلاتي
أن أصلي كثيرا أو أصلي محسنا فيها فأيهما اختار ؟!
لابد أن تعلم أن الشريعة حكمت ترتيب أولوياتك فلتصل محسنا .
3.التزيين: السلامة
تصل بالعبد أن يكون دائم الصلة بربه.
أن تزين علاقتك بربك بمشاعر الخوف والرجاء
واعلم أن الريح الطيبة لا تمر على قلب عفن بالأمراض.
☆عماد هذه المرحلة ( التزيين) المعرفة الدقيقة فرسول الله
صلى الله عليه وسلم فتحب لقاء الله وإن كنت لا تحب الموت
فنرجو من الله أن تموت على حسن خاتمة.
من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
[فاعتبر الموت هو القنطرة للوصول إلى المحبوب]
فتاج هذه المرحلة هي:
أن تزين القلب حتى يحب لقاء الله.
فالمتزين قد أتى بالتوحيد ثباتا ويقينا فتجد قلبك متعلقا بالله وحده .
نجد الحياة كلها محصورة بين الأول والآخر.
{ أفي الله شك فاطر السموات والأرض}
وعلينا بالاستغاثة بالله من أمراض الشك والشبهات.
فاطمع أن يكون لك عند
الله البر مكانة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق