وتدبروا(258)
من أعظم موانع الخشوع :
كثرة اللغو، والحديث الذي لا منفعة فيه؛
ولذلك ذكر من صفات المؤمنين إعراضهم عن اللغو بعدما ذكر خشوعهم،
فقال الله نعالي :
{ قد أفلح المؤمنون، الذين هم في صلاتهم خاشعون، والذين هم عن اللغو معرضون }
[المؤمنون:1-3]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق