خواطر(008)
إن الهُموم والغُموم التي تُخَيِّم على الطالب وأُسرته – أيام الاختبارات –
هي مما يؤجر عليه إذا احتسب ذلك، فيجمع الله لهم جمعيًا بين فضيلة تعلمّ العلم،
والصبر عليه. وإن فات شيء من درجات الدنيا فلا تفوت منازل ودرجات الآخرة.
وفي الحديث:
«ما يُصيب المسلم من نصب ولا وصَب ولا هَمٍّ ولا حُزن ولا أذى ولا غَمٍّ،
حتى الشوكة يُشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه»
متفق عليه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق