لولا رحمته لهلكنا
من أقوال أ. وجدان العلي
{ وَهُوَ الَّذي يَقبَلُ التَّوبَةَ عَن عِبادِهِ وَيَعفو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعلَمُ ما تَفعَلونَ }
[الشورى: ٢٥]
قبوله التوبة، وعفوه مع إحاطة علمه بخبيء عبده، وما كان وسيكون منه،
من عظيم رحمته وحلمه! سبحانه لولا رحمته لهلكنا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق