الغاية الكبرى
من أقوال أ. وجدان العلي
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ
فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا}[الفتح:18]
لم تزل قلوب الصحابة رضي الله عنهم مُسرجةً بالنور بعد هذا المدح العلوي
من رب العرش العظيم! ولا أعلم شرفًا بعد النبيين والمرسلين يقارب هذا
الشرف أو يدانيه. وتلك والله هي الغاية الكبرى! أن يعلم ما في قلبك فيرضاه،
وينعم عليك بالسكينة والفتح ومدد البركات والعطايا! وهنا وجل
العمر كله ورجاء العمر كله !
الثلاثاء، 3 نوفمبر 2020
الغاية الكبرى
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق