وتدبروا(289)
حقيقة التدبر : إن هذا القرآن قد قرأه عبيد وصبيان لا علم لهم بتأويله ..
وما تدبر آياته إلا بإتباعه .. وما هو بحفظ حروفه وإضاعة حدوده ..
حتى إن أحدهم ليقول : لقد قرأت القرآن فما استطعت منه حرفا وقد - والله - أسقطه كله
.. ما يرى القرآن له في خلق ولا عمل .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق