أقبح الناس غفلة
من أقوال أ. وجدان العلي
وإن من أقبح الناس غفلةً=مٓن يُكرمه الله تبارك وتعالى، فيظل مفتشًا
في حقيبة أعماله عن ذلك العمل الذي"استحق" به نيلٓ الكرم، ناسيًا أن
توفيقه للعمل، وقبوله منه على ما فيه من كدر=محضُ منته تبارك اسمه..
وإنك لتبصرهم في النعيم الخالد يقولون بلسان الصدق:"الحمد لله الذي هدانا
لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله"..فالحمد لله وحده لا شريك له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق