وتدبروا(314) {الله الصمد} أي الذي يصمد إليه في الأمور ويستقل بها {ولم يكن له كفوا أحد} أي لا مثل له. [ينظر: تفسير الطبري] فهل لنا أن يكون الله تعالى –الذي لا مثل له- أول من نلتفت إليه في كل حاجة نحتاجها في شدة أو رخاء أو رغبة أو رهبة؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق