اللهم لك الحمد على عبدك وخليلك
من أقوال أ. وجدان العلي
وفي ضراعة العبد ولهجه بمأثور ما صح عن نبينا صلى الله عليه وسلم
بقوله
"اللهم إني أسألك من كل خير سألك عبدك ورسولك صلى الله عليه وسلم!
وأعوذ بك من شر ما استعاذ منه عبدك ورسولك صلى الله عليه وسلم"=
خفقاتُ حبٍّ تنطق بالإيمان بهذا النبي، واتباعه، والتسليم له، وقفو أثره،
والسير على دربه الشريف! فهو يقول: لا أسأل إلا ما سأل سيدي، ولا أستعيذ
إلا مما استعاذ منه سيدي! لا آمن التأمين إلا على دعائه، ولا أسكن إلا إلى
ضراعته! وإنها لرجفة حب تتفرج لها حجب الغيب بالنور والفرحة والكرم!
اللهم لك الحمد على عبدك وخليلك صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق