وتدبروا(499) (ولا تطع من أغفلنا قلبه عن ذكرنا) طلب المشركون أن يعزلهم النبي بمجلس عن غيرهم ( طبقية) فأراد النبي فعل ذلك لمصلحة الدعوة (بشرية) فنهاه الله (ولا تطع من أغفلنا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق