تدبر العارفون من أقوال أ. وجدان العلي "حجابه النور! لو كشفَه لأحرقت سُبُحاتُ وجهِه ما انتهى إليه بصره"! تدبر العارفون هذا فجذبهم جماله عن قصد غيره! وصرفهم جلاله عن زخرف الدنيا وبهرجها! سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ، ربُّ الملائكة والروح!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق