تذكير عند حضورك للصلاة
عندمـا تصلـي إستحضـر أن الله سبحانـه وتعالى يجيبـك*
*قـال العلامـة محمـد بن عثيميـن رحمـه الله: *
*فاستحضر أنك بين يدي الله، *
*وإذا قلت:﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾*
*استحضر أن الله يجيبك؛*
** لأنه ثبت في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه،
أن النبي -صلى الله عليه وسلم-*
** قال:
« قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين»،*
* فإذا قال:﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾*[الفاتحة:2]
*قال الله تعالى :« حمدني عبدي»،*
* وإذا قال: ﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ [الفاتحة:3]*
* قال الله تعالى :« أثنى عليَّ عبدي»، *
*وإذا قال:﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾[الفاتحة:4] *
*قال:« مجدني عبدي»، *
*وإذا قال:﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ *[الفاتحة:5]
* قال الله تعالى : «هذا بيني وبين عبدي»،*
* وإذا قال:﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ *[الفاتحة:6]،
* قال:« هذا لعبدي ولعبدي ما سأل».*
*لو أننا استحضرنا هذه المحاورة مع الله -عز وجل-
هل يمكن أن تلتفت قلوبنا يميناً أو شمالاً. *
*فمن أكبر العون على الخشوع:*
* أولاً: أن يتعقد الإنسان أنه واقف بين يدي الله.*
*ثانياً: أن يعتقد أن الخشوع من كمال الصلاة، وأن الإنسان ربما ينصرف
من صلاته، وما كتب له منها إلا نصفها أو ربعها أو عشرها.*
*ثالثاً: أن يعتقد كثرة الثواب بالخشوع،*
*فهذه من الأسباب أن الإنسان يستحضر ذلك، ولهذا قال الرسول
-صلى الله عليه وسلم-:« لا صلاة بحضرة طعام،
ولا وهو يدافع الأخبثان»*
* (لماذا؟ لأن قلبه مشغول) اسأل الله العظيم ان يرزقنا فيها
الخشوع والطمأنينة والقبول *
عندمـا تصلـي إستحضـر أن الله سبحانـه وتعالى يجيبـك*
*قـال العلامـة محمـد بن عثيميـن رحمـه الله: *
*فاستحضر أنك بين يدي الله، *
*وإذا قلت:﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾*
*استحضر أن الله يجيبك؛*
** لأنه ثبت في الصحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه،
أن النبي -صلى الله عليه وسلم-*
** قال:
« قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين»،*
* فإذا قال:﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾*[الفاتحة:2]
*قال الله تعالى :« حمدني عبدي»،*
* وإذا قال: ﴿الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ﴾ [الفاتحة:3]*
* قال الله تعالى :« أثنى عليَّ عبدي»، *
*وإذا قال:﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ﴾[الفاتحة:4] *
*قال:« مجدني عبدي»، *
*وإذا قال:﴿ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ﴾ *[الفاتحة:5]
* قال الله تعالى : «هذا بيني وبين عبدي»،*
* وإذا قال:﴿ اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ﴾ *[الفاتحة:6]،
* قال:« هذا لعبدي ولعبدي ما سأل».*
*لو أننا استحضرنا هذه المحاورة مع الله -عز وجل-
هل يمكن أن تلتفت قلوبنا يميناً أو شمالاً. *
*فمن أكبر العون على الخشوع:*
* أولاً: أن يتعقد الإنسان أنه واقف بين يدي الله.*
*ثانياً: أن يعتقد أن الخشوع من كمال الصلاة، وأن الإنسان ربما ينصرف
من صلاته، وما كتب له منها إلا نصفها أو ربعها أو عشرها.*
*ثالثاً: أن يعتقد كثرة الثواب بالخشوع،*
*فهذه من الأسباب أن الإنسان يستحضر ذلك، ولهذا قال الرسول
-صلى الله عليه وسلم-:« لا صلاة بحضرة طعام،
ولا وهو يدافع الأخبثان»*
* (لماذا؟ لأن قلبه مشغول) اسأل الله العظيم ان يرزقنا فيها
الخشوع والطمأنينة والقبول *
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق