لك الحمد يارب أنك ربنا
من أقوال أ. وجدان العلي
كلما أطل قلبي على مشهد سورة عبس وتولى=أجد غمامة بكاء تغشى وجودي !
هذا مشهد ناطق بالحب! بالرفق! بالحنان! بالإحسان الإلهي! بتطييب خاطر هذا
الضرير ناضر القلب! برحمةٍ لا بيانَ يطيق وصفها! لك الحمد يارب أنك ربنا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق