إراحة النفس من أقوال أ. وجدان العلي تراه ساكنًا وقد تغشاه الهم ونطقت عيناه به، وما ذلك من قوةٍ به، ولكنه أراح نفسه من صخب الاختيار، وجعل ذلك كله لمن لا يعلم أكرمَ منه ولا أرحمَ منه ولا أكرمَ منه، وهو رب العالمين!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق