القرآن غيرني 22
كنت لا أعرف طريق المسجد، والحياة عندي عبث في عبث،
فسمعت يوما قارئا يقرأ قوله تعالى
: }ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا{
فتأملت في حالي فأحسست حقا أن كل ما كنت فيه من لهو وعبث وضلال،
ليس إلا لهثا وراء سعادة زائفة! ومعيشة ضنكا؛
فأطفأت السيجارة، وأشعلت أنوار الإيمان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق