تفسير سورة الملك (22)
أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ (22)
أي: أي الرجلين أهدى؟ من كان تائها في الضلال، غارقًا في الكفر قد
انتكس قلبه، فصار الحق عنده باطلًا، والباطل حقًا؟ ومن كان عالمًا بالحق،
مؤثرًا له، عاملًا به، يمشي على الصراط المستقيم في أقواله وأعماله وجميع
أحواله؟ فبمجرد النظر إلى حال هذين الرجلين، يعلم الفرق بينهما،
والمهتدي من الضال منهما، والأحوال أكبر شاهد من الأقوال.
أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِ أَهْدَىٰ أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَاطٍ
مُّسْتَقِيمٍ (22)
أي: أي الرجلين أهدى؟ من كان تائها في الضلال، غارقًا في الكفر قد
انتكس قلبه، فصار الحق عنده باطلًا، والباطل حقًا؟ ومن كان عالمًا بالحق،
مؤثرًا له، عاملًا به، يمشي على الصراط المستقيم في أقواله وأعماله وجميع
أحواله؟ فبمجرد النظر إلى حال هذين الرجلين، يعلم الفرق بينهما،
والمهتدي من الضال منهما، والأحوال أكبر شاهد من الأقوال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق