وتدبروا(846)
{ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ } [آل عمران:191]
تأمل كيف جاء الثناء عليهم بصيغة الفعل المضارع ( يتفكرون )
التي تدل على الاستمرار، فالتفكر ديدنهم، وليس أمرا عارضا.
قال أبو الدرداء : فكرة ساعة خير من قيام ليلة! وكلام السلف في تعظيم
عبادة التفكر كثير، فكم هو نصيبنا منها؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق