وتدبروا (994)
كل حكاية وقعت في القرآن؛ فلا يخلو أن يقع قبلها أو بعدها - وهو الأكثر- رد لها،
أو لا، فإن وقع رد؛ فلا إشكال في بطلان ذلك المحكي وكذبه،
وإن لم يقع معها رد؛ فذلك دليل صحة المحكي وصدقه،
... ومن قرأ القرآن، وأحضره في ذهنه؛ عرف هذا بيسر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق