لعلهم خسروا هنا؛ وسبقوك في الفوز هناك
من أقوال د. خالد أبو شادي
وإذا زاغ بصرك لما رأى عليه أصحاب الثروات؛ وتعلق قلبك بملك أصحاب المليارات؛ فخاطب نفسك:
هذا ما أعد البشر للبشر؛ فكيف بما أعد رب البشر للبشر!
وإذا أشفقتٓ على فقير لشدة فقره؛ أو مبتلى لعظيم مصابه؛ فأشفق على نفسك أولا!
لعلهم خسروا هنا؛ وسبقوك في الفوز بالدرجات العلا هناك!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق