فى رحاب آية 82
قال الله تعالى(قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۗ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ۗ
إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ) [سورة الزمر : 10]
ألا تشعر بأن قوله ( وأرض الله واسعة ) جاءت مفاجئة فالسياق عن كفران الإنسان للنعم وتحقيق الشكر
بالقنوت والخضوع في جوف الليل بالقيام وبالتوازن بين الخوف والرجاء وأن هذا هو العلم النافع
وهذا يرقي الإنسان لبلوغ منزلة التقوى ودرجة الإحسان ولابد لذلك كله من صبر
لكن التضييق سنة ماضية على المؤمنين وعقلية الحل لا اصطدام الحوائط من فقه السائر لله تعالى
فكن إيجابي التفكير ولا تكثر الشكوى فالله الواسع ورحمته وسعت كل شيء وأرضه واسعة
قال الله تعالى(قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ ۚ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ ۗ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ ۗ
إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ) [سورة الزمر : 10]
ألا تشعر بأن قوله ( وأرض الله واسعة ) جاءت مفاجئة فالسياق عن كفران الإنسان للنعم وتحقيق الشكر
بالقنوت والخضوع في جوف الليل بالقيام وبالتوازن بين الخوف والرجاء وأن هذا هو العلم النافع
وهذا يرقي الإنسان لبلوغ منزلة التقوى ودرجة الإحسان ولابد لذلك كله من صبر
لكن التضييق سنة ماضية على المؤمنين وعقلية الحل لا اصطدام الحوائط من فقه السائر لله تعالى
فكن إيجابي التفكير ولا تكثر الشكوى فالله الواسع ورحمته وسعت كل شيء وأرضه واسعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق