فى رحاب آية 83
من صبر رأى العجب:
1- أهم ما تتعين على المربي تهذيبه عجلة السائرين.. وأكبر انتكاسة في مهمة الشيخ أن يستخفه الذين لا يوقنون
2- بصيرة الشيخ النافذة؛ ألم تر كيف قال من أول مرة: لن تستطيع! فبركة الشيخ في كونك تحتاج لتجربة شاقة قد لا تخلو من خسائر -
على الأقل في الوقت - لتصل لذات النتيجة التي تغتنمها سهلة فقط بشرف الصحبة!
3- حزم الشيخ وتربيته الخشنة كم مرة قرع صاحبه بعدم استطاعته.. وكيف بادر في مفارقته لثلاث مخالفات..
بل وكيف تمادى في الأفعال التي يعلم أن تلميذه لن يطيق الصبر عليها..
4- كرم الشيخ وحنانه ووفاؤه إذ ختم الصحبة ببيان عجائبها، {سأنبئك بتأويل.. } بالرغم من عدم الاتفاق على ذلك!
فكان إحسانا صِرفا من الشيخ وهكذا لابد ألا يتأخر البيان عن وقت الحاجة
5- موسى إنسان عظيم! عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام تأمل كم مرة اعتذر للخضر؟
(أقصد كم مرةطلب التجاوز) الإجابة = مرة واحدة!
وفي المرة الثانية طلب الفراق! شيمة فذة نادرة "إياك وما يُعتذر منه" (حديث صحيح).
فاعتذر لأنه بطل.. لا يبالي أن يتقهقر خطوة، ليصحح السير، ويعلم طاقته.
6- وفي قول الخضر ذاك الشيخ الكريم {وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا} [الكهف : 68]
فائدة ثق أنك لن تستطيع النجاة إذا خضت شأنا يحتاج لخبرة فإما الانسحاب..
وإلا فهناك سبيل واحدة للنجاة..التأسي بقدوة سباق بصير.
من صبر رأى العجب:
1- أهم ما تتعين على المربي تهذيبه عجلة السائرين.. وأكبر انتكاسة في مهمة الشيخ أن يستخفه الذين لا يوقنون
2- بصيرة الشيخ النافذة؛ ألم تر كيف قال من أول مرة: لن تستطيع! فبركة الشيخ في كونك تحتاج لتجربة شاقة قد لا تخلو من خسائر -
على الأقل في الوقت - لتصل لذات النتيجة التي تغتنمها سهلة فقط بشرف الصحبة!
3- حزم الشيخ وتربيته الخشنة كم مرة قرع صاحبه بعدم استطاعته.. وكيف بادر في مفارقته لثلاث مخالفات..
بل وكيف تمادى في الأفعال التي يعلم أن تلميذه لن يطيق الصبر عليها..
4- كرم الشيخ وحنانه ووفاؤه إذ ختم الصحبة ببيان عجائبها، {سأنبئك بتأويل.. } بالرغم من عدم الاتفاق على ذلك!
فكان إحسانا صِرفا من الشيخ وهكذا لابد ألا يتأخر البيان عن وقت الحاجة
5- موسى إنسان عظيم! عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام تأمل كم مرة اعتذر للخضر؟
(أقصد كم مرةطلب التجاوز) الإجابة = مرة واحدة!
وفي المرة الثانية طلب الفراق! شيمة فذة نادرة "إياك وما يُعتذر منه" (حديث صحيح).
فاعتذر لأنه بطل.. لا يبالي أن يتقهقر خطوة، ليصحح السير، ويعلم طاقته.
6- وفي قول الخضر ذاك الشيخ الكريم {وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا} [الكهف : 68]
فائدة ثق أنك لن تستطيع النجاة إذا خضت شأنا يحتاج لخبرة فإما الانسحاب..
وإلا فهناك سبيل واحدة للنجاة..التأسي بقدوة سباق بصير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق