فوائد من كتاب الرقائق (97)
عن الأعمش، يقول: ما زال الحسن البصري يعي الحكمة حتى نطق بها،
وكان إذا ذكر عند أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين، قال:
ذاك الذي يشبه كلامه كلام الأنبياء.
عن الحسن البصرى : إن المؤمن يصبح حزيناً ويمسي حزيناً ولا يسعه غير
ذلك، لأنه بين مخافتين؛ بين ذنب قد مضى لا يدري ما الله يصنع فيه
، وبين أجل قد بقي لا يدري ما يصيب فيه من المهالك.
عن الأعمش، يقول: ما زال الحسن البصري يعي الحكمة حتى نطق بها،
وكان إذا ذكر عند أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين، قال:
ذاك الذي يشبه كلامه كلام الأنبياء.
عن الحسن البصرى : إن المؤمن يصبح حزيناً ويمسي حزيناً ولا يسعه غير
ذلك، لأنه بين مخافتين؛ بين ذنب قد مضى لا يدري ما الله يصنع فيه
، وبين أجل قد بقي لا يدري ما يصيب فيه من المهالك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق