خواطرمنتقاه ( 249 )
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
{ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا }
أخي الغالي، يشهد الله وحده - وأنا أعلم شدة هذا الاستشهاد
أنني ما مررت بهذه الآية إلا أحسست بمقاريض الحرج تنهش أطرافي.
ها قد تصرمت ثلاثة عقود من عمري وأنا لم أتذوق هذا المقام
الذي تصوره هذه الآية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق