ايمانيات 248
إذا تعلَّمتَ ثقافة الحوار والنِّقاش، ستتقَبَّل الرَّأيَ المخالِف،
الذي سيحرِّك مخاضًا بعقلك، وسيبعث طاقةً بتفكيرك تدعوك للرَّد والتَّحليل،
ولن تدرك هذه الثقافة إلا إذا تحَرَّرت مِن تعَصُّبِك للأفكار والأشخاص،
وتحرَّيتَ في نقدِك أن يكون بنَّاءً ووَفْقَ الأصول والقواعد، وانتصَرتَ للحق
والصواب حيث كان وممَّن كان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق