خواطرمنتقاه ( 319)
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
عنوان تلك الحياة ومنهجها والسبيل إليها، إنها الحياة مع الله جل وعلا،
الحياة في سبيل الله، تكفَّل الله جل وعلا بذلك؛ فقال سبحانه
﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق