في رحاب آية 228
قالﷻ :﴿ وَقَالُوا۟ حَسْبُنَا ٱللَّهُ وَنِعْمَ ٱلْوَكِيلُ ﴾
(حسبنا الله ونعم الوكيل) كلمة يدفع بها ما يخاف ويكره،
وهي التي قالها إبراهيم- عليه السلام- حين ألقي في النار،
ومعنى «حسبنا الله»: كافينا وحده؛ فلا نخاف غيره،
ومعنى: «ونعم الوكيل»: ثناء على الله، وأنه خير من يتوكل العبد عليه،
ويلجأ إليه. (فانقلبوا) أي: رجعوا بنعمة السلامة، وفضل الأجر .
قالﷻ :﴿ وَقَالُوا۟ حَسْبُنَا ٱللَّهُ وَنِعْمَ ٱلْوَكِيلُ ﴾
(حسبنا الله ونعم الوكيل) كلمة يدفع بها ما يخاف ويكره،
وهي التي قالها إبراهيم- عليه السلام- حين ألقي في النار،
ومعنى «حسبنا الله»: كافينا وحده؛ فلا نخاف غيره،
ومعنى: «ونعم الوكيل»: ثناء على الله، وأنه خير من يتوكل العبد عليه،
ويلجأ إليه. (فانقلبوا) أي: رجعوا بنعمة السلامة، وفضل الأجر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق