في رحاب آية275
{ وَيَخِرُّونَ لِلأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعًا}
ولم يكن بكاؤه صلى الله عليه وسلم بشهيق ورفع صوت
ولكن كانت تدمع عيناه حتى تهملان، ويُسمع لصدره أزيزٌ
وكان بكاؤه عند سماعه القرآن بكاء اشتياق ومحبة وإجلال
مصاحبٌ للخوف والخشية.
[ ابن القيم ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق