فهم حقيقة القرآن
من أقوال إبراهيم السكران
هذا "القرآن" ليس مجرد مخزون معرفي أو تراتيل طقوسية، بل هو رسالة
إلٰهية تحمل "قضية" هي فوق كل قضية، حتى قُطعَت بها أواصر موصولة،
وسلَتْ لها سيوف مغمدة، وسقطت لها عروش شامخة،
وصعد بها رويعي الغنم مرتقى صعبًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق