مع تغيرات الطقس..
أعراض تصيبك أبرزها ضيق التنفس والتهاب الشعب الهوائية
تغيرات الطقس، وتلوث الهواء أشياء تؤثر على صحة الشخص بشكل سلبي،
وتزيد من تعرض للعديد من المشاكل الصحية وأبرزها أضرار تحل علي الجهاز التنفسي،
فنجد أن الأشخاص المصابون بالربو أو الإنسداد الرئوي المزمن يتعرضون لأعراض المرض
بسبب تلوث الهواء، ويجب علاج مرضهم علي الفور تجنبا لدخولهم الرعاية.
وأن تلوث الهواء يعتبر أحد الأسباب الأساسية في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي،
وعند إقتراب فصل الشتاء يزداد الأمر سوء، ولذا يجب إتخاذ التدابير الوقائية عند الخروج
من المنزل لتجنب الإصابات المختلفة، كإستخدام الكمامة في المناطقة ذات التلوث الشديد.
وهناك بعض الأعراض التي تظهر علي الشخص وتعني تعرضه لمشاكل في الجهاز التنفسي، ومنها:
- السعال المستمر
أحد المؤشرات المبكرة، والسبب فيه أن مهيجات الشعب الهوائية، والملوثات الموجودة
في الهواء تتسبب في زيادة إنتاج المخاط وتهيج الجهاز التنفسي، ولذا يزداد السعال ويستمر.
- ضيق التنفس:
يعتبر ضيق التنفس علامة تحذيرية خطيرة، لأنه يعني عدم عمل الجهاز التنفسي بالمقادر الذي يحتاجه الجسم،
وأيضا قد يكون علامة علي احتياج الجسم للأكسجين، ولذا يجب توخي الحذر من هذه العلامة.
- الصفير
صدور صوت الصفير العالي أثناء التنفس وضيق الصدر من أعراض مشاكل الجهاز التنفسي،
وتعني انقباض مجرى الهواء والتهابه.
- التهابات الجهاز التنفسي
التعرض لتلوث الهواء يتسبب في تعرض الشخص لضعف الجهاز المناعي،
ويجعله غير قادر علي الدفاع ضد التهابات التي يتعرض لها الجهاز التنفسي،
ولذا يزداد فرص الإصابة بالمشاكل المرتبطة به.
- التعب والضعف
يقوم الجسم ببذل طاقة إضافية للتعامل مع تأثير الملوثات الموجودة في الهواء،
وبالتالي يترتب علي هذا الأمر شعور الجسم بالتعب والإرهاق، والضعف بسبب المجهود المضاعف الذي يبذله.
- سيلان الأنف
بسبب إستنشاق الهواء الملوث، يزداد فرص التعرض لمشاكل كثيرة في الأنف، وأبرزها السيلان، وانسداد، وأيضا احتقان الحلق.
وحث التقرير علي ضرورة تقوية الجهاز المناعي، عن طريق اتباع الإرشادات الإحترازية كارتداء الكمامة،
وأيضا التباعد الاجتماعي، بالإضافة إلي التغذية الجيدة للحفاظ علي جهاز المناعي.
أعراض تصيبك أبرزها ضيق التنفس والتهاب الشعب الهوائية
تغيرات الطقس، وتلوث الهواء أشياء تؤثر على صحة الشخص بشكل سلبي،
وتزيد من تعرض للعديد من المشاكل الصحية وأبرزها أضرار تحل علي الجهاز التنفسي،
فنجد أن الأشخاص المصابون بالربو أو الإنسداد الرئوي المزمن يتعرضون لأعراض المرض
بسبب تلوث الهواء، ويجب علاج مرضهم علي الفور تجنبا لدخولهم الرعاية.
وأن تلوث الهواء يعتبر أحد الأسباب الأساسية في الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي،
وعند إقتراب فصل الشتاء يزداد الأمر سوء، ولذا يجب إتخاذ التدابير الوقائية عند الخروج
من المنزل لتجنب الإصابات المختلفة، كإستخدام الكمامة في المناطقة ذات التلوث الشديد.
وهناك بعض الأعراض التي تظهر علي الشخص وتعني تعرضه لمشاكل في الجهاز التنفسي، ومنها:
- السعال المستمر
أحد المؤشرات المبكرة، والسبب فيه أن مهيجات الشعب الهوائية، والملوثات الموجودة
في الهواء تتسبب في زيادة إنتاج المخاط وتهيج الجهاز التنفسي، ولذا يزداد السعال ويستمر.
- ضيق التنفس:
يعتبر ضيق التنفس علامة تحذيرية خطيرة، لأنه يعني عدم عمل الجهاز التنفسي بالمقادر الذي يحتاجه الجسم،
وأيضا قد يكون علامة علي احتياج الجسم للأكسجين، ولذا يجب توخي الحذر من هذه العلامة.
- الصفير
صدور صوت الصفير العالي أثناء التنفس وضيق الصدر من أعراض مشاكل الجهاز التنفسي،
وتعني انقباض مجرى الهواء والتهابه.
- التهابات الجهاز التنفسي
التعرض لتلوث الهواء يتسبب في تعرض الشخص لضعف الجهاز المناعي،
ويجعله غير قادر علي الدفاع ضد التهابات التي يتعرض لها الجهاز التنفسي،
ولذا يزداد فرص الإصابة بالمشاكل المرتبطة به.
- التعب والضعف
يقوم الجسم ببذل طاقة إضافية للتعامل مع تأثير الملوثات الموجودة في الهواء،
وبالتالي يترتب علي هذا الأمر شعور الجسم بالتعب والإرهاق، والضعف بسبب المجهود المضاعف الذي يبذله.
- سيلان الأنف
بسبب إستنشاق الهواء الملوث، يزداد فرص التعرض لمشاكل كثيرة في الأنف، وأبرزها السيلان، وانسداد، وأيضا احتقان الحلق.
وحث التقرير علي ضرورة تقوية الجهاز المناعي، عن طريق اتباع الإرشادات الإحترازية كارتداء الكمامة،
وأيضا التباعد الاجتماعي، بالإضافة إلي التغذية الجيدة للحفاظ علي جهاز المناعي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق