احذَر أن تُلق بمخاوفك وهمومك على كاهل أحد، فيَضجر منك أو يَملك،
توقَّف عن الندب والتشكي لغير الله، فما يَضيرك أن تُغلق الدنيا أبوابها
في وجهك ما دام باب ربك مفتوحًا لا يُغلق أبدًا.
أفتشكو الخالق العظيم لمخلوقيه، والمعطي الكريم لمرزوقيه،
والغني الواسع لمحتاجيه؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق