عز الطاعة
إذا ادَّعت نفسك حب الله فاعتبر بموقفها من أوامره ونواهيه، وبرغبتها
ورهبتها من جنته وناره، وإذا ادَّعت حب رسوله فاعتبر بموقفها من سنته
في أخلاقه وآدابه، ومن آل بيته في حبهم وموالاتهم، ومن صحابته في
إكبارهم وحسن الظن بهم، ومن دياره وآثاره في الشوق إليها
والخشوع عندها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق