رَّبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ {
}رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
{
}رَبِّ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ {
*
في آية سورة المزمل ...
قال الله
سبحانه
} رَّبُّ الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ
لَا إِله إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا
{
حيث كان المقام في السورة مقام إفراد الله
سبحانه
بالعبودية وتوحيده
بالربوبية
* وفي آية سورة الرحمن
...
قال الله
سبحانه
}رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
{
كان مقام الخطاب في كل
السورة مقام التثنية للإنس
والجن فناسبت
ذكر
}رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ
{
من حيث البلاغة
القرآنية ومناسبة المقام
* وفي آية سورة المعارج
...
قال الله
سبحانه
}فَلَا أُقْسِمُ بِرَبِّ
الْمَشَارِقِ
وَالْمَغَارِبِ إِنَّا لَقَادِرُونَ {
وذكر فيها الفرق
والجماعات وتفرقهم فالكلام في
السورة
جمعي فقل سبحانه
(الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ
)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق